ثلاث فوائد تجعل الليمون غذاءً أساسياً في حمية البحر الأبيض المتوسط

طبيعي ، خالي من الدهون ، خالي من الملح وقليل السكريات ، يجمع الليمون بشكل مثالي بين مفاهيم الصحة والتغذية. لذلك ، يتم وضعه كخيار جيد لاتباع أسلوب حياة صحي.

بالإضافة إلى ذلك ، يدعم العلم أن فيتامين سي يمكن أن يكون حليفًا فعالًا للغاية من خلال ثلاث فوائد يختبرها أولئك الذين يشتملون على الليمون في نظامهم الغذائي المعتاد.

يتم استخدام كل شيء على الإطلاق من الليمون ، من القشر إلى العصير ، وهي جودة تمنحه تنوعًا رائعًا في المطبخ. لكن الكنز الحقيقي لهذه الحمضيات مخفي وراء خصائصها الصحية ، والتي تحظى بتقدير كبير من قبل المتخصصين في الرياضة والتغذية. في الواقع ، جعلته هذه الخصوصية غذاءً أساسياً في نظام البحر الأبيض المتوسط ​​الغذائي ، الذي تعتبره منظمة الصحة العالمية (WHO) أحد أكثر الأنظمة الغذائية صحة واكتمالاً وتوازناً في العالم.

طبيعي ، خالي من الدهون ، خالي من الملح وقليل السكريات ، يجمع الليمون بشكل مثالي بين مفاهيم الصحة والتغذية. لذلك ، يتم وضعه كخيار جيد لاتباع أسلوب حياة صحي. بالإضافة إلى ذلك ، فهو مصدر مهم لفيتامين سي ، حيث يحتوي 100 غرام من الليمون على حوالي 50 مجم من هذه المغذيات ؛ أي نصف الاستهلاك اليومي الموصى به من قبل الخبراء ، والذي يتراوح عند البالغين بين 95 و 110 مجم في اليوم ، كما نصح به المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية (NCBI) في وثيقة "المراجع الغذائية لفيتامين ج وفيتامين هـ ، السيلينيوم والكاروتينات ". حتى أن الكمية تصل إلى 120 مجم للأمهات المرضعات.

لذلك ، يجب على أي شخص يزيد عمره عن 18 عامًا أن يحاول استهلاك ما بين 2 إلى 3 ليمونات يوميًا لتغطية الحاجة إلى العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم.

* ثلاث فوائد يدعمها العلم :

وبهذه الطريقة ، يدعم العلم أن فيتامين سي يمكن أن يكون حليفًا فعالاً للغاية من خلال ثلاث فوائد يختبرها أولئك الذين يدخلون الليمون في نظامهم الغذائي بشكل منتظم:

يساهم فيتامين سي الموجود في الليمون في تكوين الكولاجين من أجل الأداء الطبيعي للأوعية الدموية والعظام والغضاريف واللثة والجلد والأسنان. لهذا السبب ، قبل أن يتم اعتماد هذه السمة علميًا ، استخدم المستكشفون الإسبان الليمون في رحلاتهم إلى العالم الجديد بسبب خصائصه في مكافحة الاسقربوط.

كما أنه يساهم في التمثيل الغذائي الطبيعي للطاقة ، ويعمل على السير الطبيعي للجهاز العصبي ويحسن امتصاص الحديد ، وكذلك يقلل من التعب والإرهاق.

أخيرًا ، تجدر الإشارة أيضًا إلى مساهمة فيتامين C في الليمون في الأداء الطبيعي لجهاز المناعة وبالتالي حماية الخلايا من الأكسدة.

تستمر القصة

ومع ذلك ، إذا كان هناك ليمون في العالم يجمع بشكل مثالي بين هذه التفردات ، فهو الليمون المزروع في أوروبا ، حيث يتم تدليل المنتج والعناية به حتى يصل إلى أيدي المستهلك. وذلك لأن نموذج الإنتاج الأوروبي يضمن أن جميع الفاكهة يتم تسويقها طازجة تمامًا ، مهما كانت وجهتها ، وبأقصى ضمانات.

يتم نشر هذه الخصائص وغيرها من سمات الليمون من أصل أوروبي من قبل الرابطة المهنية للليمون والجريب فروت (AILIMPO) في الحملة الإعلامية مرحبًا بكم في عصر الليمون ، بدعم من الاتحاد الأوروبي ، بهدف تعزيز استهلاكه بين أجيال جديدة من المستهلكين في الولايات المتحدة وكندا ؛ وأنهم يقدرون ويقدرون المزيد من الخصائص المميزة ، على سبيل المثال ، جودته ونضارته واستدامته وإمكانية تتبعه وسلامة الغذاء مقارنة بالليمون خارج الاتحاد الأوروبي.